في الواقع إنها حكاية جري على طريق سفر طويل بدأ في عام 1928 دون أن يفقد أي شيء من مثيراتها كما في اليوم الأول على مدار أجيال ثلاث الى يومنا هذا. المبدأ الوحيد الذي هو عدم التخلي عن الجودة التي جعلناها قاعدة ثابتة لنا في كل درجة من سلم الحياة التي خرجنا لنصعد عليها باسم ملامسمة تصوراتنا المستقبلية فكنا أحيانا نصاب بالاعاقة وأحيانا نسير جريا وهكذا. وبهذا التصور يتم انتاج فيليز / براعم تلك الأيام الواسع برصيده بإدارة مهنية وكادر مختص وفق المواصفات الصحية وفي أوساط صحية وينجح ليكون اسم فيليز نحمله بافتخار في عالم الحلويات في الاسواق الداخلية والخارجية القوية. معا الى غد أجمل دائما من خلال القوة والثقة التي نتلقاها منكم.